أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الأرواح المفقودة بسبب التهاب الكبد الفيروسي في ازدياد، وهو المرض المعدي الثاني الأكثر تسبباً في الوفيات على مستوى العالم حيث يحصد أرواح 1.3 مليون شخص سنوياً، مما يجعله يشكل تهديدًا كبيرًا. ورغم التقدم في أدوات التشخيص والعلاج، إلا أن معدلات الاختبار والتشخيص تراجعت، مما يجعل تحقيق هدف القضاء على المرض بحلول عام 2030 أمرًا صعبًا إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة.
التقارير تشير إلى ارتفاع عدد الوفيات الناجمة عن التهاب الكبد الفيروسي، حيث وصل العدد التقديري إلى 1.3 مليون شخص في عام 2022، وأن 83% منها ناجمة عن التهاب الكبد B. وتؤكد المنظمة على الحاجة الملحة لدعم البلدان في استخدام الأدوات المتاحة لإنقاذ الأرواح والحد من انتشار المرض. وفي عام 2022، تشير الإحصائيات إلى وجود 254 مليون شخص مصاب بالتهاب الكبد B و 50 مليون بالتهاب C، ما يظهر حاجة ماسة لزيادة التوعية والوقاية من هذا الوباء الخطير.
| تذكير : المقالات في هذا القسم يتم توليدها بواسطة الذكاء الإصطناعي من خلال مسح معلومات ذات صلة، نشجع المستخدمين على التحقق من صحة المعلومات من خلال مصادر موثوقة أخرى. |
|---|
