الاقتصاد الإيراني بين العقوبات الأميركية والصراعات الجيوسياسية

Clock
%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%82%d8%aa%d8%b5%d8%a7%d8%af %d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86%d9%8a %d8%a8%d9%8a%d9%86 %d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%82%d9%88%d8%a8%d8%a7%d8%aa %d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%85%d9%8a

انفجارات مدوية هزت أصفهان، لتجدد المخاوف من عدم قدرة الاقتصاد الإيراني على التعافي، خاصة في وقت كان يتوقع فيه البنك الدولي تراجع الناتج المحلي الإجمالي إلى 3.2% خلال العام الجاري، واستمرار تراجعه حتى العام المقبل إلى 2.7%. يعتمد الاقتصاد الإيراني على قطاعات متنوعة من النفط والغاز والزراعة، مما يجعله عرضة للتذبذب بسبب العقوبات الأميركية وتوترات السوق النفطية. نقص المياه والطاقة تسبب في انكماش قطاعات الزراعة والصناعة، كما زاد تقلص الإيرانية والتضخم. العلاقات التجارية مع الصين تقوي الاقتصاد الإيراني، لكن التوترات الجيوسياسية تشكل تحديًا. قادر على الصمود لكن بتحديات عديدة تواجهه في ظل التوترات الإقليمية والدولية.