رائد الفضاء على القرني استعاد ذكريات مرحلة الدراسة الثانوية وزار مدرسته، حيث نشر صوراً عبر حسابه على تطبيق إكس وهو جالس في مقعد الدراسة يتحدث إلى الطلاب والمعلمين. أشاد القرني بمساره من حلم الطفولة بأن يكون طياراً إلى خدمته كرائد فضاء، مشيرًا إلى دعم وطنه وثقته في أبنائه. وأكد أن خبرته الطويلة في الطيران بالمملكة ساعدته خلال رحلته إلى الفضاء، معلقاً على تجربته الجديدة بقوله إنها كانت مختلفة وتحديًا بسبب انعدام الجاذبية، مشيراً إلى التحديات التي واجهها وكيف تعامل معها.
رائد الفضاء على القرني يعود إلى مقاعد الثانوية.. ما القصة؟
