يواجه اجزاء من الإكوادور انقطاعًا في التيار الكهربائي بسبب الجفاف، مما أدى إلى حالة طوارئ وترشيد احتياجات الطاقة. تعرضت البلاد لأمطار أقل من المعتاد نتيجة لتأثير النينيو وتراجع مستويات المياه في السدود الكهرومائية. كيتو تعتمد على هذه المصادر، وتعاني من الجفاف وانخفاض مستويات المياه، مما يؤثر على توليد الكهرباء. الأزمة تسببت بالحاجة لاستيراد الكهرباء من كولومبيا، ولكن هذا التصدير توقف بسبب موجة الجفاف. الطاقة في الإكوادور تميزت بالكهرومائية والطاقة المنخفضة الكربون، وعلى الرغم من ذلك، البلاد تواجه تحديات في استهلاك الكهرباء ونمو الصناعة. البنية التحتية الطاقية تحت حراسة الجيش والشرطة، وهناك توجيهات لضمان استمرارية الخدمة العامة للكهرباء.
الجفاف يتسبب في أزمة طاقة تاريخية في الإكوادور

