تم اكتشاف رأس تمثال الملك رمسيس الثاني واستعادته من سويسرا، حيث تم تسليمه لوزارة السياحة والآثار المصرية. يُعتقد أن التمثال يعود لأكثر من 3400 سنة وكان قد سُرق من معبده في أبيدوس وخرج من مصر بصورة غير شرعية. تم إيداع القطعة في مخازن المتحف المصري بالتحرير لإجراء أعمال الصيانة اللازمة. وتعاونت السلطات المصرية مع السويسرية لإثبات حق مصر في القطعة بموجب اتفاقية التعاون بين البلدين. يشير التقرير أيضاً إلى اختفاء 32،638 قطعة أثرية من مخازن الآثار المصرية على مدار عقود، مما يتطلب جهود لاستعادتها والتعاون مع الجهات الدولية ذات الصلة.
تم تهريبه لسويسرا.. مصر تستعيد رأس تمثال الملك رمسيس الثاني

