محمد عبده، الفنان الكبير الذي يحمل في صوته قيمة الفن والقامة، يروي تجربته بكل اعتزاز وإيمان تام بأن رسالته وصلت من خلال صوته العذب، الذي يعتبره البعض أنشودة مطر وريانة العود. يتجاهل عبده ببرودة الحملات التي تستهدفه، مؤكداً أنه لا يُؤثر بها ولا يهتم بها. يعبر عن ألمه من الإساءة للأموات التي تستهدفه أيضًا. يشير إلى العلاقة الأخوية التي تربطه بزملائه الفنانين طلال المداح وعمر كدرس وأبوبكر، مؤكداً على أهمية احترام هذه العلاقات. ويختتم بدعوته للتركيز على الفن وتركه في حاله، فالتركيز على المواهب والإبداع هو أسمى غايات الفنانين.
حملة منظمة ضدي يشارك بها زملاء مسيرة.. اتركوني في حالي!

