تسبب اتهام النائب الألماني بيتر بيسترون، من حزب “البديل لألمانيا”، بتلقي أموال روسية، في جدل منذ الشهر الماضي. الأدلة تظهر تلقيه مبلغ 20 ألف يورو نقداً من مدير شبكة دعائية روسية، وهو ما نفاه بيسترون بشدة، معتبراً الاتهامات “حملة تشهير”. السلطات التشيكية أغلقت موقع “صوت أوروبا” وفرضت عقوبات على أشخاص مقربين من الأوكراني فيكتور ميدفيدتشوك. تشير التحقيقات إلى توزيع أموال على سياسيين موالين لروسيا في أوروبا، مما أدى إلى مداهمات في عدة دول. يواجه بيسترون الآن تحقيقات بتهمة الرشوة، لكنه يعتبرها محاولة لتشويه سمعة حزبه قبيل الانتخابات الأوروبية.
20 ألف يورو عدّهم بالسيارة.. نائب ألماني تلقى أموالا روسية ينفي

