تزايد التهديدات الإسرائيلية بتوجيه ضربة عسكرية إلى رفح الفلسطينية أدى إلى حالة تذبذب كبير في البورصة المصرية. هبط المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 إلى مستوى دون 25 ألف نقطة للمرة الأولى منذ شهور، مما أثر على أداء البورصة. الارتفاع في تهديدات الضربات العسكرية جعل المستثمرين الأجانب يخرجون من سوق الأوراق المالية في مصر، مما أثر سلبًا على تعاملات البورصة. ارتفع المؤشر الرئيسي بنسبة 5٪ ولكن تكبد خسارة بنسبة 6٪، مما أظهر تقلبًا كبيرًا. تأثرت البورصة أيضًا بأزمة توفير الدولار في مصر وميلاد سوق موازية، مما دفع المستثمرين الأجانب للبيع. الصعود السريع تبعه هبوط سريع، مما دفع المؤشر الرئيسي للبورصة إلى التعافي بعض الشيء، في انتظار مجريات الأحداث الجيوسياسية القادمة.
أزمة رفح تلقي بظلالها على أداء البورصة المصرية

