أدت أزمة المناخ إلى زيادة الظروف المناخية المتطرفة في العديد من دول العالم، مثل البرازيل وإندونيسيا واليونان وتركيا وروسيا وكازاخستان، مما أسفر عن فيضانات وكوارث بيئية. منذ بداية مايو 2024، يواجه العالم مشكلة النزوح جراء الفيضانات والسيول، مع تأثر دول كثيرة بخسائر في الأرواح والممتلكات. فمثلاً في البرازيل وإندونيسيا، تم الإبلاغ عن ضحايا ونازحين بسبب الفيضانات، وفي الولايات المتحدة تم إنقاذ المئات من الأمطار الغزيرة في تكساس. وتظهر الأرقام أن المناخ يزداد تطرفًا، مما يثير مخاوف بشأن تفاقم الأزمة البيئية والانعكاسات السلبية الكبيرة التي قد تحدث جراء ذلك، مما يجعل الاستجابة العاجلة واتخاذ التدابير الوقائية أمرًا حيويًا.
كارثة مناخية تهدد استقرار آلاف الأشخاص حول العالم.. البرازيل الأسوأ

