إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تخطط لفرض رسوم جمركية على الصين، مع التركيز على قطاعات محددة مثل السيارات الكهربائية وأشباه الموصلات. هذا الإجراء يأتي في وقت تتفاقم فيه حرب الرقائق بين البلدين، مما يهدد بمزيد من التوتر في العلاقات التجارية. من المتوقع أن يعلن بايدن عن هذه الخطوة خلال الأسبوع المقبل، في حين يسعى ترامب للعودة إلى البيت الأبيض ويلوح بزيادة الضرائب على الصين. تقوم إدارة بايدن بمراجعة سياسات العهد السابق وتفرض قيوداً على الشركات الصينية. الاقتصاديون يحذرون من أن تصاعد التوتر التجاري بين الدولتين قد يؤثر سلباً على الاقتصادين العالمي والصيني.
بايدن يُفرمل السيارات الكهربائية الصينية بهذا القرار

