تستخدم فرنسا أحدث تقنيات الكاميرات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في مهرجان كان السينمائي تمهيداً للاختبار قبل استخدامها في أولمبياد باريس بعد شهرين. السلطات المحلية تستخدم 17 كاميرا تجريبية مزودة بهذه التقنية لاكتشاف الأحداث المشبوهة والمساعدة في اكتشاف الطرود المشبوهة والأسلحة. المهرجان يستقطب نحو 40 ألف مشارك بمشاركة كبار نجوم السينما العالمية. بلدية كان طلبت تنفيذ هذه التقنية منذ عام 2019 ولم يتم الموافقة عليها حتى تم تغيير قوانين المراقبة لأولمبياد باريس. البلدة لديها شبكة حماية فيديو كثيفة بـ 884 كاميرا. يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في الكاميرات الأمنية لمراقبة مواقع مختلفة بحثاً عن النشاطات المشبوهة، وتطبيق التعرف على الوجه يعد تطبيقاً قوياً لتحديد الأشخاص دقيقة.
لتجربتها قبل أولمبياد باريس.. كاميرات الذكاء الاصطناعي في مهرجان كان

