يعرض متحف ديل برادو في مدريد، لأول مرة، لوحة يُعتقد أنها للرسام الإيطالي كارافاجيو، يُعرف بفن الباروك. اللوحة “إتشو أومو” كانت مفقودة منذ القرن التاسع عشر وأعيد اكتشافها قبل ثلاث سنوات فقط. يُقال إنه تم رسم اللوحة بين عامَي 1605 و1609 وهي تصور المسيح بتاج من الشوك. تمتلك الملك فيليب الرابع ملك إسبانيا اللوحة وتم اكتشاف قيمتها الحقيقية بواسطة خبراء الفن. إتفق مالك اللوحة الجديد مع المتحف على عرضها حتى أكتوبر 2024. تم عرض اللوحة بسعر زهيد في مزاد عام 2021 قبل أن يتبين أنها لكارافاجيو. اللوحة عبارة عن عمل فني فريد يحمل تقنية فنية رائعة وتُعد من أجمل الأعمال الفنية التي تم اكتشافها في تاريخ الفن.
رسمت قبل 400 عام.. عرض «اللوحة المفقود» للجمهور في إسبانيا

