بدعم قطاع الإبليات.. المملكة تعزز إسهامها في استدامة الثروة الحيوانية

Clock
%d8%a8%d8%af%d8%b9%d9%85 %d9%82%d8%b7%d8%a7%d8%b9 %d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%a8%d9%84%d9%8a%d8%a7%d8%aa %d8%a7%d9%84%d9%85%d9%85%d9%84%d9%83%d8%a9 %d8%aa%d8%b9%d8%b2%d8%b2 %d8%a5%d8%b3%d9%87%d8%a7%d9%85

أكدت المملكة العربية السعودية دعمها المستمر لقطاع الإبل للمساهمة في تحقيق التحول المستدام والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. تمثل الإبل دورًا حيويًا في مكافحة الجوع والفقر واستخدام النظم البيئية الأرضية بشكل مستدام.

تحدث وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للزراعة، رئيس اللجنة التوجيهية للسنة الدولية للإبليات 2024، م. أحمد بن صالح العيادة، في اجتماعات مجلس الجمعية العمومية لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة. وأكد أن المملكة تشرف برئاسة اللجنة التوجيهية للسنة الدولية للإبليات وتقدم دعمًا ماليًا لهذا القطاع، بالإضافة إلى طرح منح بحثية باسم “منحة دراسات الإبل” لدعم البحوث التي تسهم في تطوير واستدامة قطاع الإبليات.

السنة الدولية للإبليات 2024 تعد فرصة لزيادة الوعي بأهمية الإبل من النواحي الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، حيث تعمل الإبل على تحسين القدرة على التكيف مع تغير المناخ، وتلعب دورًا مهمًا في تنمية المجتمعات الريفية.

تم اعتماد السنة الدولية للإبليات 2024 خلال الدورة 72 للجمعية العامة للأمم المتحدة، بهدف سلط الضوء على دور الإبليات في حياة الملايين من الأسر في أكثر من 90 دولة حول العالم.