الانتخابات الرئاسية في إيران.. عزلة دولية واقتصاد متعثر

Clock
%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%ae%d8%a7%d8%a8%d8%a7%d8%aa %d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a6%d8%a7%d8%b3%d9%8a%d8%a9 %d9%81%d9%8a %d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86 %d8%b9%d8%b2%d9%84%d8%a9 %d8%af%d9%88%d9%84

يتجه الشعب الإيراني نحو صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس جديد بين ستة مرشحين في ظل تصاعد التوتر في المنطقة. الانتخابات المُبكرة جاءت بسبب وفاة الرئيس الإيراني السابق، إبراهيم رئيسي، وسبعة مرافقين له في حادث مأساوي. من بين المرشحين البارزين محمد باقر قاليباف وسعيد جليلي، في حين يتمتع مسعود بزشكيان بدعم المعسكر الإصلاحي. الرئيس القادم سيواجه تحديات اقتصادية هائلة، حيث تشير التوقعات إلى تباطؤ النمو بسبب العقوبات ونقص الطاقة. ومن المتوقع أن يتبع المرشحون سياسات تعزيز العلاقات التجارية ومحاولة مواجهة التحديات الاقتصادية المتزايدة. القوة الحقيقية لا تزال بيد الزعيم الأعلى في إيران، الذي يحدد السياسات الرئيسية ويسيطر على كل جوانب الحكومة والاقتصاد.