أدى إقصاء منتخب البرازيل من بطولة كوبا أمريكا نسخة 2024 في الولايات المتحدة لإحياء نظرية “لعنة القط” المعروفة. خلال كأس العالم 2022 في قطر، أُلقي قطٌ على طاولة المؤتمر الصحفي لمنتخب البرازيل. بعدها، خسرت البرازيل أمام كرواتيا وأرجنتين في تصفيات وبطولات أخرى. يُعتقد أن سلسلة الخسائر ترتبط بـ”لعنة القطط”، حيث فعل جماهير إندبيندينتي ذلك عام 1967 بضرب قطط نافقة في ملعب راسينج. حاولوا إنهاء اللعنة دون جدوى حتى صُعدت جثة القطة السابعة عام 2001، وعاد فريق راسينج للفوز بالدوري بالمفاجأة. تعكس هذه الحادثة مصير المنتخب البرازيلي في بطولات بعد “لعنة القط”.
بعد وداع كوبا أمريكا .. لعنة “القط” تطارد البرازيل
