الغاز الجزائري بديل يغيث أوروبا وخفض الانبعاثات يهدد استمرارية الإمداد

Clock
%d8%a7%d9%84%d8%ba%d8%a7%d8%b2 %d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%b2%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d9%8a %d8%a8%d8%af%d9%8a%d9%84 %d9%8a%d8%ba%d9%8a%d8%ab %d8%a3%d9%88%d8%b1%d9%88%d8%a8%d8%a7 %d9%88%d8%ae%d9%81%d8%b6 %d8%a7

تصطدم سعي أوروبا لتنويع مصادر الطاقة بعد اندلاع الحرب الروسية- الأوكرانية بخطة القارة العجوز لتخفيض الانبعاثات الكربونية في الدول الموردة للطاقة. منذ فبراير 2022، اتخذ الاتحاد الأوروبي خطوات لتقليل اعتماده على الغاز الروسي وأطلق خطة إعادة إمداد الاتحاد الأوروبي بالطاقة «REPowerEU» للتخلص من واردات الوقود الأحفوري من روسيا قبل 2030. وبعد احتلال الجزائر المرتبة الرابعة بإحراق الغاز، أعلنت الاتحاد الأوروبي عن مبادرة لخفض حرق الغاز بالجزائر. تواجه الجزائر تحديات محلية وتشريعات تحد من جهودها البيئية، ويتطلب وضع توازن بين حاجة الاتحاد الأوروبي للغاز الجزائري والحفاظ على تقليل انبعاثات غاز الميثان. تحدث هذه المشكلات عندما ترى الجهات المعنية بأن القضية لا تزال تشكل تحديًا كبيرًا لتحقيق التوازن بين الاحتياجات الاقتصادية والبيئية.


عدد المصادر التي تم تحليلها: 5
المصدر الرئيسي : CNN – CNN الاقتصادية
post-id: 375d918f-7f32-4632-a9d1-86f5a46fe10d