العدس.. وجبة غذائية متكاملة غنية بالبروتين

Clock
%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%af%d8%b3 %d9%88%d8%ac%d8%a8%d8%a9 %d8%ba%d8%b0%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d8%a9 %d9%85%d8%aa%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9 %d8%ba%d9%86%d9%8a%d8%a9 %d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b1%d9%88

كانت البقوليات في الماضي تُعتبر غذاء الفقراء الرئيسي، لكنها أصبحت الآن جزءًا أساسيًا في تغذية البشر وليست مقتصرة فقط على الأطباق النباتية. تعتبر الكاتبة المتخصصة في الطعام، إنجا فانيبيكر، أن العدس يُعتبر المصدر المثالي للبروتين، وتأتي أصناف العدس بألوان مُختلفة.

تشتمل الأصناف الفاتحة مثل الحمراء والصفراء والبنية على كمية قليلة من الألياف بعد إزالة قشورها، لكنها تحتفظ بكمية كبيرة من البروتين، وتستغرق وقتًا قصيرًا في الطهي، بينما الأصناف الغامقة مثل بيلوجا وبوي تحتاج وقتًا أطول في الطهي، وتُعتمد مدة الطهي على تخزين العدس.

يُنصح بنقع العدس ليلة كاملة وغسله قبل الطهي لتنظيفه من المواد الغير مرغوب فيها. يُعتبر العدس غنيًا بالبروتين والكربوهيدرات، مما يجعله وجبة غذائية متكاملة وبديلًا مثاليًا للمنتجات الحيوانية بالنسبة للنباتيين.


تذكير : المقالات في هذا القسم يتم توليدها بواسطة الذكاء الإصطناعي من خلال مسح معلومات ذات صلة، نشجع المستخدمين على التحقق من صحة المعلومات من خلال مصادر موثوقة أخرى.