“جي أم جي” تخفض انبعاثاتها الكربونية بأكثر من 2,000 طن

Clock
%d8%ac%d9%8a %d8%a3%d9%85 %d8%ac%d9%8a %d8%aa%d8%ae%d9%81%d8%b6 %d8%a7%d9%86%d8%a8%d8%b9%d8%a7%d8%ab%d8%a7%d8%aa%d9%87%d8%a7 %d8%a7%d9%84%d9%83%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%86%d9%8a%d8%a9 %d8%a8%d8%a3

شهدت شركة “جي أم جي” تطورًا ملموسًا في مجال الاستدامة، حيث أصدرت تقريرها الأول الذي يكشف عن تقدم كبير حققته في القضاء على تأثيرها البيئي. واستخدمت الشركة الطاقة الخضراء بنسبة 89% في عملياتها اللوجستية، مما ساهم في تقليل انبعاثات الكربون بما يزيد عن 2,000 طن. كما حققت نجاحات في تعزيز المساواة بين الجنسين وتحقيق التكافؤ في توزيع الرواتب بين الإناث والذكور في مستويات الإدارة.

من جهة أخرى، تعاونت “جي أم جي” مع 1,143 مزرعة في دولة الإمارات لدعم الزراعة المحلية، وساهمت في تقليل استهلاك أكثر من 294,000 قارورة بلاستيكية من خلال شراكتها مع “دبي تبادر للاستدامة”. كما نفذت مبادرات لتقليل النفايات من خلال إعادة تدوير مياه الصرف الصحي وتقليل استهلاك الورق، بجانب توفير بيئة عمل آمنة وصحية لموظفيها.

تأكيدًا على التزامها بالمسؤولية الاجتماعية، عقدت الشركة شراكات مع المزارع المحلية، وأطلقت مبادرات لتدريب موظفيها وتعزيز سلامتهم وصحتهم. كما اتخذت إجراءات ملموسة للحد من بصمتها البيئية من خلال استخدام تقنيات صديقة للبيئة في عمليات الإنتاج.

بهذه الإنجازات، تؤكد “جي أم جي” التزامها الراسخ بالاستدامة ودعم أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة والأجندة الوطنية الخضراء 2030. ويبرز تقرير الاستدامة الأول للشركة مدى التزامها بالشفافية وسعيها لأن تكون قدوة في مجال الاستدامة المؤسسية.


عدد المصادر التي تم تحليلها: 3
المصدر الرئيسي : zawya
post-id: 076dd4b3-b7ee-4d47-a084-2af5991cf762