بالتفاصيل.. جامعة الملك خالد تطلق “مدرسة الذكاء الاصطناعي الصيفية”

Clock
%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%81%d8%a7%d8%b5%d9%8a%d9%84 %d8%ac%d8%a7%d9%85%d8%b9%d8%a9 %d8%a7%d9%84%d9%85%d9%84%d9%83 %d8%ae%d8%a7%d9%84%d8%af %d8%aa%d8%b7%d9%84%d9%82 %d9%85%d8%af%d8%b1%d8%b3

تنظم جامعة الملك خالد غدًا “مدرسة الذكاء الاصطناعي الصيفية”، المعروفة بأنها إحدى المبادرات الأكاديمية الرائدة في المنطقة، بهدف تعزيز الابتكار والبحث العلمي. ستتم المدرسة على مدى ثلاثة أيام ابتداءً من 11 إلى 13 أغسطس 2024، في قاعة ورش العمل بالمكتبة المركزية في المدينة الجامعية بالفرعاء. تستهدف المدرسة طلاب وطالبات التعليم العام والجامعيين، وأعضاء هيئة التدريس، ومهتمين بالذكاء الاصطناعي، بهدف توفير أحدث المعارف والتقنيات في هذا المجال النامي بسرعة كبيرة. تتضمن المدرسة برنامجًا من ورش العمل لتطوير المهارات التقنية والبحثية والمعرفية، لتمكين المشاركين من المساهمة بفعالية في المجالات العلمية والتكنولوجية. يشمل البرنامج ورشة “مقدمة في البايثون” التي تركز على أساسيات البرمجة، ويتضمن أيضًا ورش عمل أخرى تُغطي مواضيع أساسية ومتقدمة في الذكاء الاصطناعي. المدير العام لمركز الذكاء الاصطناعي بالجامعة شدد على أهمية هذه الدورة في تعزيز التعليم والتدريب على الذكاء الاصطناعي، من خلال تقديم برامج تدريبية متقدمة لإعداد متخصصين في هذا المجال بشكل يساهم في تنمية القدرات وفتح آفاق جديدة أمامهم في حياتهم الأكاديمية والمهنية. تأتي هذه المبادرة في سياق تطوير الابتكار والبحث العلمي، وتعزيز حلول تطبيقية تلبي احتياجات السوق. تم تصميم ورش العمل بمدرسة الذكاء الاصطناعي بعناية وتركيز على التطبيقات العملية المتقدمة، مما يجعلها مؤسسة تدريبية فريدة تلبي احتياجات مختلف الخلفيات العلمية.