استضافة الأولمبياد.. من إنجاز رياضي إلى عبء اقتصادي

Clock
%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%b6%d8%a7%d9%81%d8%a9 %d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%84%d9%85%d8%a8%d9%8a%d8%a7%d8%af %d9%85%d9%86 %d8%a5%d9%86%d8%ac%d8%a7%d8%b2 %d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%b6%d9%8a %d8%a5%d9%84%d9%89

في اللحظات التي تعيش فيها باريس تحت الأضواء، حيث تستضيف الألعاب الأولمبية والبارالمبية عام 2024، تكشف الفعاليات عن إنجازات رائعة للبشرية. ومع ذلك، أصبحت استضافة الألعاب أمرًا ماليًا غير قابل للتحمل في السنوات الأخيرة.

تعاني الألعاب الأولمبية من مشاكل مالية، تشمل تجاوزات في الميزانية، ديون طويلة الأمد، وأضرار بيئية. تسعى اللجنة الأولمبية الدولية إلى تحسين الأوضاع بدءًا من ألعاب باريس 2024، من خلال اتباع نهج اقتصادي وصديق للبيئة.

تحمل الألعاب آثارًا سلبية، مثل تهجير السكان والأضرار البيئية. تحتاج الألعاب إلى تغيير جذري في المستقبل لضمان استدامتها اقتصاديًا، وقد يأتي الحل في تناوب المدن المضيفة بشكل دائم.

بناءً على تجارب الألعاب السابقة، يجب على المدن المستقبلية تحقيق استدامة مالية وبيئية لتجنب التكاليف الهائلة والآثار السلبية على المجتمعات المحلية.


عدد المصادر التي تم تحليلها: 3
المصدر الرئيسي : CNN – إبراهيم شاهين
post-id: 122d23b7-9507-4b9e-8825-8186aa04e952