بعد ثلاث سنوات من عودة طالبان.. ماذا حدث للاقتصاد الأفغاني؟

Clock
%d8%a8%d8%b9%d8%af %d8%ab%d9%84%d8%a7%d8%ab %d8%b3%d9%86%d9%88%d8%a7%d8%aa %d9%85%d9%86 %d8%b9%d9%88%d8%af%d8%a9 %d8%b7%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%a7%d9%86 %d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7 %d8%ad%d8%af%d8%ab

بعد ثلاث سنوات من عودة حركة طالبان إلى سدة الحكم في أفغانستان، لا يزال الاقتصاد متجمدًا والأزمة الإنسانية تتفاقم، بحيث يعيش ثلث سكان البلاد البالغ عددهم نحو 40 مليون شخص على الخبز والشاي. ورغم ذلك، هناك بعض التحسنات الإيجابية في الأوضاع الاقتصادية مثل تحسن سعر العملة وتقليل الفساد وتحسين تحصيل الضرائب.

تحاول حكومة طالبان استغلال الثروات الزراعية والمعدنية الكبيرة في البلاد، ولكن تواجه عدة تحديات منها البنية التحتية الضعيفة ونقص رأس المال والخبرة. ورغم ترحيب الأفغان بتحسن الوضع الأمني، إلا أن العديد يكافحون لتلبية احتياجاتهم الأساسية.

القطاع المصرفي معطل بسبب العقوبات الدولية، مما يجعل من الصعب على التجار إرسال الأموال إلى الخارج. ويتخوف الشركات من إيقاف التصدير بسبب العراقيل المتعددة. حكومة طالبان حظرت العديد من الأنشطة مثل العروض العامة للموسيقى، مما أدى إلى إفقار الكثيرين من المشاركين.


عدد المصادر التي تم تحليلها: 7
المصدر الرئيسي : CNN – CNN الاقتصادية
post-id: c681eec0-9e50-4f74-974e-d70dcb5fe33a