جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تعزز تصنيفها عالمياً

Clock
%d8%ac%d8%a7%d9%85%d8%b9%d8%a9 %d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af %d8%a8%d9%86 %d8%b2%d8%a7%d9%8a%d8%af %d9%84%d9%84%d8%b0%d9%83%d8%a7%d8%a1 %d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%b5%d8%b7%d9%86%d8%a7%d8%b9%d9%8a %d8%aa%d8%b9

تعزز جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، المقررة في أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، تصنيفها العالمي من خلال البحوث والإنجازات الرائدة التي قام بها أكثر من 80 عضوًا من هيئتها التدريسية وأكثر من 200 باحث ومئات الطلاب. وقد نُشرت أكثر من 300 ورقة بحثية في مجلات ومؤتمرات عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي خلال الفترة من بداية العام حتى نهاية شهر يونيو 2024. وقد تضمنت هذه الإنجازات نشر 39 ورقة بحثية في مؤتمر دولي حول تمثيلات التعلم في عام 2024.

تمكن باحثو الجامعة أيضًا من نشر ورقة بحثية متميزة حول مكافحة سوء استخدام النماذج اللغوية الكبيرة، وقد حصلت هذه الورقة على جائزة أفضل ورقة بحثية مرجعية في مؤتمر الفرع الأوروبي لجمعية اللغويات الحاسوبية لعام 2024. بالإضافة إلى ذلك، تم تطوير نموذج يساهم في تحليل تسلسل الجينات بشكل أفضل، مما يعزز فهمنا للأمراض وتحسين العلاجات.

وخلال الأشهر الستة الماضية، قدم الباحثون من الجامعة بحوثًا مبتكرة في مجال تعلم الآلة، وخوارزميات تحليل البيانات، وتحسين محوّلات الرؤية الاصطناعية. تم نشر هذه الأبحاث في مؤتمرات عالمية وحازت على اهتمام كبير في المجتمع العلمي. وتعد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي من ضمن أفضل 100 جامعة حول العالم في علوم الحاسوب وتقنيات الذكاء الاصطناعي.

تهدف الجامعة لتمكين الطلاب والشركات والحكومات في تطوير الذكاء الاصطناعي كقوة تقدمية عالمية. وتقدم الجامعة برامج دراسات عليا في عدة تخصصات متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يعزز من تطوير التقنيات والابتكارات في هذا المجال.


عدد المصادر التي تم تحليلها: 1
المصدر الرئيسي : zawya
post-id: fc592935-d28a-4cda-80ea-26162bf58c4a