هاريس تنفق على الإعلانات الرقمية أضعاف إنفاق ترامب

Clock
%d9%87%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%b3 %d8%aa%d9%86%d9%81%d9%82 %d8%b9%d9%84%d9%89 %d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%86%d8%a7%d8%aa %d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%82%d9%85%d9%8a%d8%a9 %d8%a3%d8%b6%d8%b9%d8%a7

أنفقت كامالا هاريس 10 أضعاف ما أنفقه دونالد ترامب على الإعلانات الرقمية منذ أصبحت المرشحة الرئاسية للحزب الديمقراطي، في إشارة إلى تباين التكتيكات بين الحملات الانتخابية للوصول إلى الناخبين. وقد بلغ إنفاق هاريس 57 مليون دولار على إعلانات غوغل وميتا منذ انسحاب جو بايدن من السباق، مقارنة بـ5.6 مليون دولار فقط من ترامب. ونجد أن هذا الإنفاق الكبير قد ساعد في جذب الأموال إلى حملتها الانتخابية بشكل كبير.

من جهة أخرى، تتناقض مستويات إنفاق ترامب على الإعلانات الرقمية هذا العام مع حملته في عام 2020، حيث كانت الفجوة بين الدورتين كبيرة بحسب خبراء الإعلان. وتشير مستشارة سياسات التكنولوجيا والخبيرة الاستراتيجية كاتي هارباث إلى أن إعلانات فيسبوك فقدت بعض أهميتها بسبب التغييرات في السياسات التي تقوم بها منصة ميتا.

بشكل عام، يبدو أن الحملات الانتخابية تزايد إعتمادها على الإعلانات الرقمية كوسيلة لجذب الأموال والناخبين، وربما يكون لهذه الإستراتيجية تأثير كبير على نتائج الانتخابات في المستقبل.


عدد المصادر التي تم تحليلها: 1
المصدر الرئيسي : CNN – CNN الاقتصادية
post-id: 2fced207-9a04-47c9-8613-ed7c24448c02