خلاف غريب بين الفنانة داليا مبارك والفنان عايض يوسف أثار جدلاً واسعاً حول نواياهما. بدأ الأمر بتبادل تغريدات حول تعاون فني محتمل، لكن الأمور سرعان ما تطورت إلى تبادل اتهامات وسخرية. ردت داليا على استفسارات حول التعاون معها قائلة: “مع عايض لا ولن يحصل أبداً إن شاء الله”، مما أثار تساؤلات حول إذا ما كانت قد تعمدت إثارة الجدل للترويج لأعمالها.
جاءت ردود فعل جمهور داليا سريعاً، مما ساعد على تنظيم ضجة حول أعمالها المقبلة، خاصة مع قرب إصدار ديو يجمعها مع سلطان المرشد. في المقابل، اعتبر البعض أن عايض وقع في فخ الترويج لداليا من خلال رده على التعليقات السلبية بطريقة ساخرة، مما زاد من الحديث حولها.
التفاعل الناتج عن الخلاف قد يكون في صالح داليا، حيث استفادت منه لزيادة الوعي بشأن أعمالها بعد تسرب الديو. يبقى السؤال: هل خططت داليا لاستخدام الخلاف كوسيلة ترويجية، بينما عايض أصبح جزءاً منها دون قصد؟ هذه الديناميكيات تلقي الضوء على استراتيجيات الدعاية في عالم الفن.
عدد المصادر التي تم تحليلها: 6
المصدر الرئيسي : «عكاظ» (جدة)
post-id: 6531a0f4-6eb7-4a80-857f-977ea93c029f
