أسلوب حياة

سلمى أبو ضيف تتألق في حملها وتتصدر عدد أكتوبر 2024 من ڤوغ العربية

%d8%b3%d9%84%d9%85%d9%89 %d8%a3%d8%a8%d9%88 %d8%b6%d9%8a%d9%81 %d8%aa%d8%aa%d8%a3%d9%84%d9%82 %d9%81%d9%8a %d8%ad%d9%85%d9%84%d9%87%d8%a7 %d9%88%d8%aa%d8%aa%d8%b5%d8%af%d8%b1 %d8%b9%d8%af%d8%af %d8%a3

بينما تستعد الفنانة المصرية سلمى أبو ضيف لمرحلة الأمومة، تكشف عن خبر حملها المثير وجنس جنينها على غلاف عدد أكتوبر من ڤوغ العربية. تستعرض المجلة النسيج الغني للثقافة والموضة وأسلوب المعيشة في المنطقة وخارجها.

سلمى أبو ضيف تعلن: “إنها بنت!”، حيث تتألق على صفحات عدد أكتوبر، بينما تسعى للتوفيق بين مسيرتها الفنية وحياتها العائلية. تقول: “ليس لدي نصيحة محددة لأنني ما زلت أتعلم، لكنني أحاول استمتاع بكل مرحلة جديدة في حياتي”.

تتحدث سلمى بصراحة عن مشاعرها تجاه الحمل، حيث صدمها الخبر في البداية. ومع تطور التجربة، تشعر بالفرح والحماسة. تعبر عن أملها في أن تكون أمًا متفهمة وحنونة، مميزة أن هذه التجربة مختلفة تمامًا عن ما يتم تصويره في الأفلام.

على صفحات المجلة أيضًا، تتحدث مصممة الأزياء المصرية الفرنسية مريم يحيى عن تجربتها وتطلعاتها في صناعة الموضة. تسلط الضوء على أهمية فهم الذات والتحديات التي يواجهها الجيل الجديد من النساء.

من جهة أخرى، يناقش الملف الفنانة جايد ثيروال، العضوة السابقة في فرقة “ليتل ميكس”، حيث تتحدث عن سعيها لإيجاد صوتها الفني الخاص. تستعرض أيضًا مصممة الأزياء الكويتية فرح البابطين وتفاصيل تصميمها لأزياء حفل افتتاح أولمبياد باريس.

تستكشف المجلة عالم الثقافة، متحدثة عن تاريخ “غران باليه” في باريس والتجديدات الحديثة التي شهدها المكان. كما تبرز المجلة أهمية النخيل في التراث العربي والعوامل الثقافية المرتبطة به، مشيرةً إلى التحولات التي شهدتها الرياضات النسائية في السنوات الأخيرة.

وفي عالم الموضة، تركز المجلة على الجماليات الجديدة وأنماط الأزياء المتنوعة التي تميز أبرز النجمات. تقدم نظرة شاملة حول الاتجاهات الحالية والتصاميم المبتكرة، مما يعكس روح العصر.

تجمع المجلة بين الجمال والفن والثقافة، مقدمةً محتوىً غنيًا يتناول تجارب النساء وإبداعاتهن، مما يجعلها منصة مثالية للاحتفاء بالأنوثة في كافة جوانبها.


عدد المصادر التي تم تحليلها: 3
المصدر الرئيسي : vogue – Amanda Randone
post-id: 4168a390-0a07-4678-aecc-fc1ed1470d54

تم نسخ الرابط!
1 دقيقة و 26 ثانية قراءة