أثارت تقارير حديثة جدلاً بشأن ثروة الأميرة شارلوت، ابنة الأمير ويليام وكيت ميدلتون، حيث قُدِّرت قيمتها بنحو 3.8 مليار جنيه إسترليني (5 مليارات دولار أمريكي)، مما يجعلها من بين أغنى الأطفال عالميًا.
ومع ذلك، تشير هذه التقديرات إلى قيمتها الاقتصادية وتأثيرها في سوق الموضة البريطانية، حيث يُعزز أي ظهور لها بأزياء معينة مبيعات العلامات التجارية بشكل كبير، مما يسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي. يُعتقد أن تأثيرها يتجاوز تأثير شقيقها الأمير جورج، الوريث المستقبلي للعرش، بفضل جاذبيتها الإعلامية وشعبيتها.
تظل هذه الأرقام افتراضية وتعتمد على تحليلات السوق، وليست تمثل ثروة فعلية تمتلكها. وعلى الرغم من أن تقييم ثروتها قد يتغير على مر السنين، تبقى الأميرة شارلوت واحدة من أكثر أفراد العائلة الملكية تأثيرًا، مع اهتمام عالمي مستمر بمكانتها وأسلوب حياتها.
عدد المصادر التي تم تحليلها: 8
المصدر الرئيسي : «عكاظ» (لندن) OKAZ_online@

post-id: 90e505de-5aa4-4fba-8b97-1485edbcdee5