شهدت قضية إلغاء ميتا عرض عمل لـ “بول رافيل”، الخبير البارز في الاستخبارات السيبرانية، بعد انتقاده لإنستقرام بسبب فشلها في حماية الأطفال عبر الإنترنت. تم عرض دور محقق لرافيل في استغلال البشر براتب سنوي 175,000 دولار، لكن تم إلغاء العرض بعد نقاشه في ندوة منظمة بحضور ممثلين من ميتا. عبر رافيل، تم التأكيد على عدم جدية ميتا في التعامل مع مشاكل الاستغلال الجنسي عبر الإنترنت، مع تسليط الضوء على صعوبات شركات التواصل الاجتماعي في مواجهة الجرائم السيبرانية المستهدفة للأطفال. تظهر الواقعة أهمية تعزيز الجهود لمكافحة هذه الظاهرة الخطيرة.
موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام” يؤدي إلى إلغاء فرصة عمل لخبير سيبراني من قبل شركة ميتا
