يوم اللاجئ العالمي: شعوب لا ترى حلاً في الأفق لنهاية مأساتها

Clock
%d9%8a%d9%88%d9%85 %d8%a7%d9%84%d9%84%d8%a7%d8%ac%d8%a6 %d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%8a %d8%b4%d8%b9%d9%88%d8%a8 %d9%84%d8%a7 %d8%aa%d8%b1%d9%89 %d8%ad%d9%84%d8%a7%d9%8b %d9%81%d9%8a

يتزايد الاهتمام بقضية اللاجئين في العالم، حيث كشفت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين عن أن عدد النازحين قسرًا قد وصل إلى 120 مليون شخص بحلول مايو 2024. الحروب في غزة والسودان والصراعات الأخرى أدت إلى زيادة هذه الأعداد المأساوية في المنطقة العربية.

قصة أبو أحمد، اللاجئ السوري في لبنان، تجسد مأساة العديد من الأسر التي تعيش في ظروف قاسية وينتظرها مستقبل مجهول. تصاعدت أعداد اللاجئين حول العالم بنسبة 8 في المئة عن العام 2023، والأطفال يمثلون نسبة كبيرة منهم.

شح التمويل وعدم الاستقرار في المنطقة يثيران القلق من وقوع كارثة إنسانية. هذا يتطلب تعاوناً دولياً سريعاً لمساعدة اللاجئين وتأمين احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والمأوى والتعليم. العدالة الاجتماعية والتضامن الدولي أمور حيوية للتصدي لهذا التحدي الإنساني العالمي.