في يومها العالمي.. كيف تعلمنا اليوغا عدم الإفراط في الاستدانة؟

Clock
%d9%81%d9%8a %d9%8a%d9%88%d9%85%d9%87%d8%a7 %d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%8a %d9%83%d9%8a%d9%81 %d8%aa%d8%b9%d9%84%d9%85%d9%86%d8%a7 %d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%88%d8%ba%d8%a7 %d8%b9%d8%af%d9%85

يحتفل العالم باليوم العالمي لليوغا في الحادي والعشرين من يونيو حزيران من كل عام، بعد إقراره قبل عشر سنوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة. تعد اليوغا أكثر من مجرد تمرين بدني، حيث تلعب دوراً في إدارة التوتر وتحسين التركيز وزيادة الإنتاجية وتعزيز الإبداع. في رحلة البحث عن التوازن المالي، تقدم مبادئ اليوغا وجهة نظر فريدة، حيث تشجع على تجنب الجشع والاستدانة المفرطة لتعزيز النمو المستدام. تساهم ممارسة اليوغا في خفض مستويات الكورتيزول وتحسين إدارة التوتر والتركيز الذهني، مما يعزز الأداء العقلي والإبداع في مكان العمل. على الرغم من تأثيرها الإيجابي على الصحة النفسية، لا تزال الأبحاث تتناول فعالية ممارسة اليوغا في مكان العمل وتأثيرها على صحة القلب.