أشار مختصون إلى أن مرض الزهايمر يمثل أحد أكبر التحديات الطبية، حيث لا يوجد علاج نهائي له. يتطلب الوقاية والمعالجة المبكرة، مما يجعل الحياة الصحية منذ الصغر أساسية. تكشف الأبحاث أن الزهايمر يبدأ بفقدان تدريجي للذاكرة، مما يستدعي أهمية التشخيص المبكر لفتح المجال لتدخلات علاجية فعالة.
أوضحت الدكتورة عائشة البكر أن الزهايمر يؤثر على الشخصية والقدرة على التواصل، مما يضع ضغوطًا كبيرة على الأسر. كما أكدت أن أنماط الحياة الصحية، مثل التغذية الجيدة والنشاط البدني والاجتماعي، تُسهم في تقليل مخاطر الإصابة بالمرض.
دعت الدكتورة موضي الخالدي إلى أهمية النشاط العقلي والاجتماعي، مثل القراءة وحل الألغاز، لتعزيز صحة الدماغ وتكوين احتياطي معرفي يحمي من التدهور المعرفي.
كما أكدت أهمية توعية المجتمع وضرورة الدعم للأبحاث الخاصة بالزهايمر، لخلق بيئة تدعم المرضى وأسرهم، موضحة أن الوقاية والتشخيص المبكر يمكن أن يقللا من تأثير المرض على جودة الحياة.
| تذكير : المقالات في هذا القسم يتم توليدها بواسطة الذكاء الإصطناعي من خلال مسح معلومات ذات صلة، نشجع المستخدمين على التحقق من صحة المعلومات من خلال مصادر موثوقة أخرى. |
|---|
