سجلت أسهم شركة إنتل انخفاضًا حادًا بنسبة 28٪ يوم الجمعة، وهو أداء يعد الأسوأ للشركة منذ عام 1974. جاء ذلك بعد إعلان الشركة توقف توزيع الأرباح وخفض عدد الموظفين لتمويل تحول استراتيجي باهظ التكلفة في مجال صناعة الرقائق. هذا التطور أدى إلى خسارة تقدر بنحو 35 مليار دولار من قيمة الشركة في السوق. وتزايدت المخاوف حيال قدرة إنتل على مواكبة شركات أخرى في القطاع، مثل شركات تايوان لصناعة أشباه الموصلات. كما شهدت أسهم شركات أخرى في مجال الرقائق، مثل شركات (أرم)، (مايكرون تكنولوجي) و(جلوبال فاوندريز)، انخفاضًا في قيمتها السوقية. واستمر هذا الاتجاه السلبي حيث شهد سهم إنفيديا تراجعًا بنسبة 2٪ بعد تقرير من وزارة العدل الأمريكية.
عدد المصادر التي تم تحليلها: 5
المصدر الرئيسي : CNN – المصدر: رويترز
post-id: 98ca3ca5-d096-479b-85a8-ae190e75e5ed
